تسهم التكنولوجيا بشكل عام ،وتكنولوجيا المعلومات بشكل خاص ،فى تيسير حياة البشر عندما يتم توظيفها بحكمة ، ومن اهم المجالات التى قدمت تكنولوجيا المعلومات فيها خدمة كبيرة،هى:
خامسا : الصحة والطب :
لقد تم توظيف تكنولوجيا المعلومات فى مجال الطب والتطبيب عن بعد، بهدف رفع المستوى الصحى لسكان المناطق النائية والارياف ،مما يقلل من نفقات العلاج والسفر ، ويحقق راحة المريض من عناء الوصول لمراكز التجمع فى المدن الكبرى.
وكذلك التبادل المعرفى بين المراكز الطبية المنتشرة فى العالم ، عبر المؤتمرات العلمية والطبية المرئية، وربط المستشفيات البعيدة بعضها ببعض بشبكة اتصال تمكن الاطباء من تشخيص الامراض من خلال تبادل الصور والتقارير ، وتقديم مشورات طبية فى الحالات المرضية المعقدة اضافة لما سبق تم انشاء ما يعرف بالصيدلية الالكترونية ، التى تهتم بتقديم معلومات محددة حول الادوية وتسويقها عبر الانترنت.كما يتم عبر البطاقات الالكترونية الخاصة تسجيل التاريخ الطبى للشخص، واصبح الانترنت مصدرا اساسيا للمعلومات الطبية.
سادسا : مجال الاعلام والثقافة:
اسهمت التكنولوجيا فى تقديم خدمة كبيرة فى رفع المستوى الثقافى للشعوب ، فالورق ثم الطباعة ونتاجها من مطبوعات وكتب وصحف ومجلات ، والوثائقيات المصورة حول شتى القضايا ، وتوالنشر من خلال الانترنت اسهمت جميعا فى ايصال المعرفة الى قطاعات واسعة ، ومكنت كذلك الكثيرين من النشر بتكلفة معقولة.
وقد لعبت وسائل الاعلام وما زالت دورا اساسيا فى نقل المعلومة وايصالها فى وقت قريب من حدوثها ، سواء كانت مسموعة عبر الاذاعة او الهاتف او مسموعة -مرئية عبر البث التليفزيونى وطرق التسجيل الاخرى ، وحديثا من خلال الانترنت.
وقد اسهمت تكنولوجيا المعلومات فى سهولة توفير المعلومة ، ومعالجتها وبثها فى وقت قصير ، وكذلك ترجمتها الى عدة لغات.
سابعا : المجال العسكرى :
استخدم الانسان التكنولوجيا فى الحروب ،فكانت الاسلحة المختلفة عاملا اساسيا فى كسب الحروب قديما وحديثا ، وكان دور تكنولوجيا المعلومات مهما فى توصيل الرسائل والمعلومات بشكل سرى بين القيادة والميدان ، وكذلك لاغراض التجسس . وحديثا دخلت تكنولوجيا المعلومات المجال العسكرى بشكل اوسع ، فهنالك الصواريخ الموجهة بالحاسوب وانظمة الاتصال الحديثة ، والقنابل الذكية ، وغيرها ، مما اثر بشكل كبير على اداء الجنود فى المعركة.
ثامنا : المجال الترفيهى :
هنالك الكثير من الالعاب الحاسوبية التى يعتمد بعضها على الرسومات الثلاثية الابعاد والصوت . كما تستخدم تكنولوجيا المعلومات فى انتاج الموسيقى والافلام والتاثيرات الخاصة المصاحبة لها ، وتسجيلها وعرضها . كما تستخدم الانترنت لتوزيع المنتجات المتعددة الاوساط ، مما ساعد على انتشارها.
تاسعا: المجال الصناعى:
صناعة تكنولوجيا المعلومات تشكل قطاعا مهما فى اقتصاد كثير من الدول . وقد استخدم الحاسوب ايضا فى تصميم وفحص نماذج الالات المعقدة كالسيارت والطائرات . كما شاع استخدام الالات الموجهة بالحاسوب ، والانسان الالى فى الصناعات الخطرة منها. واصبح كثير من الاجهزة يستخدم حواسيب مصغرة لمراقبة عملها ، فمثلا اصبح فى السيارة الحديثة عدد من الحواسيب الصغيرة تتحكم فى عمل اجزائها المختلفة.
استخدام التكنولوجيا بشكل خاطئ ينعكس سلبا عى الفرد والمجتمع ، ففى المجال الثقافى هناك خطر سيادة ثقافات ولغات معينة،كونها اكثر حضورا على الشبكة المعلوماتية ، كما ان المحتوى الثقافى للمواد المعروضة ضعيف او ضار فى بعض الاحيان ، مما يتطلب من الفرد الحذر فى التعامل معها . كما ان قضايا امن المعلومات والتجسس على الرسائل المتبادلة ، والتعامل مع ارسائل غير المرغوب فيها ، من القضايا المهمة فى عصر المعلومات.
خامسا : الصحة والطب :
لقد تم توظيف تكنولوجيا المعلومات فى مجال الطب والتطبيب عن بعد، بهدف رفع المستوى الصحى لسكان المناطق النائية والارياف ،مما يقلل من نفقات العلاج والسفر ، ويحقق راحة المريض من عناء الوصول لمراكز التجمع فى المدن الكبرى.
وكذلك التبادل المعرفى بين المراكز الطبية المنتشرة فى العالم ، عبر المؤتمرات العلمية والطبية المرئية، وربط المستشفيات البعيدة بعضها ببعض بشبكة اتصال تمكن الاطباء من تشخيص الامراض من خلال تبادل الصور والتقارير ، وتقديم مشورات طبية فى الحالات المرضية المعقدة اضافة لما سبق تم انشاء ما يعرف بالصيدلية الالكترونية ، التى تهتم بتقديم معلومات محددة حول الادوية وتسويقها عبر الانترنت.كما يتم عبر البطاقات الالكترونية الخاصة تسجيل التاريخ الطبى للشخص، واصبح الانترنت مصدرا اساسيا للمعلومات الطبية.
سادسا : مجال الاعلام والثقافة:
اسهمت التكنولوجيا فى تقديم خدمة كبيرة فى رفع المستوى الثقافى للشعوب ، فالورق ثم الطباعة ونتاجها من مطبوعات وكتب وصحف ومجلات ، والوثائقيات المصورة حول شتى القضايا ، وتوالنشر من خلال الانترنت اسهمت جميعا فى ايصال المعرفة الى قطاعات واسعة ، ومكنت كذلك الكثيرين من النشر بتكلفة معقولة.
وقد لعبت وسائل الاعلام وما زالت دورا اساسيا فى نقل المعلومة وايصالها فى وقت قريب من حدوثها ، سواء كانت مسموعة عبر الاذاعة او الهاتف او مسموعة -مرئية عبر البث التليفزيونى وطرق التسجيل الاخرى ، وحديثا من خلال الانترنت.
وقد اسهمت تكنولوجيا المعلومات فى سهولة توفير المعلومة ، ومعالجتها وبثها فى وقت قصير ، وكذلك ترجمتها الى عدة لغات.
سابعا : المجال العسكرى :
استخدم الانسان التكنولوجيا فى الحروب ،فكانت الاسلحة المختلفة عاملا اساسيا فى كسب الحروب قديما وحديثا ، وكان دور تكنولوجيا المعلومات مهما فى توصيل الرسائل والمعلومات بشكل سرى بين القيادة والميدان ، وكذلك لاغراض التجسس . وحديثا دخلت تكنولوجيا المعلومات المجال العسكرى بشكل اوسع ، فهنالك الصواريخ الموجهة بالحاسوب وانظمة الاتصال الحديثة ، والقنابل الذكية ، وغيرها ، مما اثر بشكل كبير على اداء الجنود فى المعركة.
ثامنا : المجال الترفيهى :
هنالك الكثير من الالعاب الحاسوبية التى يعتمد بعضها على الرسومات الثلاثية الابعاد والصوت . كما تستخدم تكنولوجيا المعلومات فى انتاج الموسيقى والافلام والتاثيرات الخاصة المصاحبة لها ، وتسجيلها وعرضها . كما تستخدم الانترنت لتوزيع المنتجات المتعددة الاوساط ، مما ساعد على انتشارها.
تاسعا: المجال الصناعى:
صناعة تكنولوجيا المعلومات تشكل قطاعا مهما فى اقتصاد كثير من الدول . وقد استخدم الحاسوب ايضا فى تصميم وفحص نماذج الالات المعقدة كالسيارت والطائرات . كما شاع استخدام الالات الموجهة بالحاسوب ، والانسان الالى فى الصناعات الخطرة منها. واصبح كثير من الاجهزة يستخدم حواسيب مصغرة لمراقبة عملها ، فمثلا اصبح فى السيارة الحديثة عدد من الحواسيب الصغيرة تتحكم فى عمل اجزائها المختلفة.
استخدام التكنولوجيا بشكل خاطئ ينعكس سلبا عى الفرد والمجتمع ، ففى المجال الثقافى هناك خطر سيادة ثقافات ولغات معينة،كونها اكثر حضورا على الشبكة المعلوماتية ، كما ان المحتوى الثقافى للمواد المعروضة ضعيف او ضار فى بعض الاحيان ، مما يتطلب من الفرد الحذر فى التعامل معها . كما ان قضايا امن المعلومات والتجسس على الرسائل المتبادلة ، والتعامل مع ارسائل غير المرغوب فيها ، من القضايا المهمة فى عصر المعلومات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق